شركة أبل في الميزان بعد ١٦ عام.. هل تغير العالم الى الأفضل؟!

نعلم جيدا أنك لم تتقدم في العمر. لكن اذا كنت قد حضرت تلك اللحظة التاريخية التي أعلن فيها ستيف جوبز عن اطلاق هاتف ايفون لأول مرة من شركة أبل سنة ٢٠٠٧ فقد مرت ١٦ عام منذ هذه اللحظة. هل تغير العالم بالفعل بسبب الاضافات التي قدمتها هذه الشركة الى العالم؟ تعالوا نتعرف على الاجابة التفصيلية لهذا السؤال من خلال هذا المقال.

كيف يرى المنافسين شركة أبل ؟

أعظم ما قدمته أبل ليس هاتف ايفون!

 

أبل ليست شركة تقنية بالأساس!

 

الصحة والخصوصية.. نقاط بيع مُبتكرة

أما وقد اقترب المقال من منتصفه. واراك تلملم اوراقك وتقول أن هذا مقال كتبه Apple fan boy أخر. يجب أن نهمس لك أن هذا غير صحيح. وأن كما لشركة ابل من أمور عظيمة. فإن لها كوارث تقنية أخرى لا تقل أهمية عنها.. نستعرضها معكم.

أهلا بك يا سجين التفاحة

أهلا بك يا بقرة أبل الحلوب!

 

غلطة أبل.. بألف

 

الخلاصة..

كأي شركة أخرى في العالم.. شركة ابل شركة لها انتصارات عظيمة. ومشكلات عظيمة أيضا. تحاول طوال الوقت من خلال الاعلانات والدعاية التغطية على مساوئها وتعظيم ايجابياتها. مثل اي شركة أخرى.

لذلك نرجو منك ان تنظر بعين العقل عند الاقدام على شراء أي منتج من منتجات ابل. لا تكرهها بعنف ولا تحبها بشكل يعميك عن عيوبها. ضع الامور في نصابها. وقارن الاسعار من خلال موقع ياقوطة لمعرفة الاسعار الارخص والاماكن الافضل للشراء

ملاحظات